لا يختلف اثنان أو لايختلف المواطنين أو شريحة واسعة من الشعب أن إرتفاع الأسعار في شهر رمضان هي موضة تعود عليها الجزائريون مع كل مناسبة، فعلى الرغم من تطمينات الحكومة كل مرة وخروج وزرائها بتصريحات إعلامية تطمينية بخصوص مراقبة الأسعار والحفاظ على القدرة الشرائية لكن الواقع هذه الأيام ومنذ عدة أسابيع شيئ آخر ، حيث كانت مادة الزيت وندرتها هي فاتحة الغلاء للتحول هذه المادة إلى حديث العام والخاص ، وقبلهم الحليب الذي أضحى البحث عنه في المحلات من المعجزات ، أيام قبل رمضان ارتفاع جنوني عرفته الخضر والمواد واسعة الإستهلاك لتختتم اليوم مادة البطاطا المشهد حيث وصل الكيلوغرام الواحد 100 دج ليبقى السؤال مطروحا والجدل قائم عن الأسباب الحقيقة لهذا الغلاء الذي كثيرا ما يرتبط بالسياسة الإقتصادية المنتهجة من قبل حكومة جراد.
آخر الأخبار
- المحكمة الدستورية: تبون رئيساً لعهدة ثانية بـ 84.30 %
- الامن المائي..بسعة 1.5مليون/م 3يوميا،المشاريع تدخل مرحلتها الاخيرة.
- غليزان/بيئة :وضع حيز الخدمة محطة معالجة عصارة النفايات
- مستشفى اول نوفمبربوهران: 08 عمليات خلال اسبوع في جراحة الفك والوجه والترميم
- بمشاركة اقوى من سابقتها ..هدوء تنافس برامج ونحاج باهر للانتخابات الرئاسية.
- محمد شرفي يكشف عن نسبة المشاركة في الانتخابات
- البليدة: أمن أولاد يعيش يوقف المشتبه فيه الرئيسي في قضايا سرقات.
- قوجيل يشيد بالارث التاريخي الذي يربط افريقيا باندونيسيا
- وزارة المالية: الجزائر تنظم إلى بنك مجموعة البريكس
- مجلس الأمة يشارك في المنتدى البرلماني الأول “إندونيسيا – إفريقيا”