
بعدما طالب باستقالة فورية للامين العام للحزب احمد اويحي ، وقيادة التصحيحية ، وجد صديق شهاب نفسه وحيدا في مواجهة المكتب الوطني والامين العام للحزب ما عرضه لسحب البساط من تحت ارجله باقالته من منصب الناطق الرسمي للحزب وكعضو بالمكتب الوطني ليسقط بذلك خصومه عصوفرين بحجر ، وحسب ما تداوله بعض النشطاء الساسيين فان شهاب كان يطمح لاعتلاء راسة الحزب فاسقط من اعلى الهرم .
