مؤسف ان ترى جثث بشرية تترامى على شواطئ البحر ،لشباب ركبوا قوارب الموت فماتوا في اعالي البحار في منتصف احلامهم ، صور الفناها بعدما تكررت مئات المرات مثل هذه  الصورة التي تختصر الكلام وتعجز كل لسان لتقول بلسان الحال انه الواقع الذي يطرح سؤال كبيرا ، اين الخلل ؟ ومن يقف وراء هذا اللغز المحير ؟ بعيدا عن الاجابات المالوفة والتشخيص السطحي للاسباب التي يراها البعض مادية واخرى … ، جثة هذا الشاب وجدت بشواطئ سيدي عبد العزيز بولاية جيجل

Share.

Leave A Reply