
بعد تسع جمعات من المسيرات المطالبة بالتغيير الجذري وذهاب الباءات والحكومة واحترام قرارات واخيارات الشعب ، وارجاع الكلمة له في اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية ، وقد حرر هذا الحراك كل القطاعات واصبح القاضي والعامل والنقابي والصحفي ينادي بحقوقه ويطالب بها و
