بعد مسيرة الجمعة الاخيرة بلغ عددها جمسة وهي عدد العهدات التي تولى فيها الرئيس الحكم ، لاجل اسقاط تمرير الخامسة وبعدها التمديد وبعدها تحول المطلب الى مطلب. ارحلوا جميعا ويقصد بها جميع رموز النظام السابقة وبعض الفاسدين و قد رفعت شعارات اكثرها بطريقة هزلية للسخرية وايصال رسالة الى العالم ان شعب الجزائر مسالم ومتحضر وياخذ حقه ويطالب به بطرق سلمية خرج فيها الطفل والشيخ والكهل والشاب في 48 ولاية ، وهي المسيرات التي ابهرت العالم واصبحت انموذجا لمن يريد المطالبة بحقوقه بطرق سلمية .

Share.

Leave A Reply