.

كادت حبة دلاع فاسدة ان تودي بحياة عاءلة باكملها ببلقايد في ظل الغياب التام لفرق المراقبة التي لا تراعي الانتشار الواسع لتجار المناسبات الدين يروجون ما يحلو لهم سيما خلال فصل الصيف وموسم الاصطياف هؤلاء الباعة الانتهازيون الدين لا تهمهم صحة المستهلك والمواطن الغلبان الدي يتجاهل مصدر تلك السلع سيما ما يتعلق بالفاكهة كالدلاع وغيرها حيث تفاجات العاءلة بعد تناول النصف منها بفسادها وانتشار راءحة كريهة منها وظهور سوادا وتعفن كاد ان يودي بحياة الاطفال الدين اصيبوا باسهال حاد وتقيء لتبقى مصالح مراقبة الجودة والاسعار و النوعية غاءبة والتي اتاحت فرص انتشار التجار القراصنة الدين لا يهمهم سوى الربح السريع على حساب مواطنون غلابة.

ريمة.ب

Share.

Leave A Reply