
احتفل الشعب الجزائري عبر مختلف ربوع الوطن كل حسب موروثه وتقاليده براس السنة الامازيغية بعدما اقره رئيس الجمهورية كعيد وطني وبذلك تصبح الجزائر البلد الوحيد في العالم الذي يحتفل بثلاث اعياد لراس السنة ، وماميز احتفالات هذه السنة ، هو رفع لافتات على واجهات الادارات باللغة العربية والامازيغية ، في لوحة فنية كتبت بحروف اختزلت 14 قرن من انصهار امة في دينها وانتاش بذرة المعاصرة في ارض الاصول.
