.
لا يزال قاطنوا حي بلقايد ينتظرون تدخل الجهات المسؤولة وعلى راسها مديرية التجارة وبالخصوص اعوان مراقبة الجودة والاسعار وقمع الغش التي تعتبر الغاءب الاكبر في ظل الانتشار الواسع لتجار الحليب وموزعييه الدين يحددون سعره حسب اهواءهم حيث لا يقل سعر الكيس الواحد منه عن 60دينار ولا يروج الا خلال الفترة المساءية التي تشهد تهافت كبير للمستهلكين المجبرين على اقتناء من كيسين الى اكثر وهدا سيناريوا يتكرر بالحي المذكور الدي يحوي مجمعات سكنية عديدة وكثافة سكنية معتبرة ليبقى السؤال مطروحا اين مديرية التجارة واين المسؤولين عن الفوضى والمضاربة التي وجدها التجار والمتقاعسين فرصة للربح السريع على حساب مواطنين مغلوب على امرهم سءموا الارتفاعات سيما فيما يخص المواد الاساسية التي لا يمكن لاي عاءلة الاستغناء عنها.ريمة.ب
Related Posts
Add A Comment