لا يختلف اثنان أو لايختلف المواطنين أو شريحة واسعة من الشعب أن إرتفاع الأسعار في شهر رمضان هي موضة تعود عليها الجزائريون مع كل مناسبة، فعلى الرغم من تطمينات الحكومة كل مرة وخروج وزرائها بتصريحات إعلامية تطمينية بخصوص مراقبة الأسعار والحفاظ على القدرة الشرائية لكن الواقع هذه الأيام ومنذ عدة أسابيع شيئ آخر ، حيث كانت مادة الزيت وندرتها هي فاتحة الغلاء للتحول هذه المادة إلى حديث العام والخاص ، وقبلهم الحليب الذي أضحى البحث عنه في المحلات من المعجزات ، أيام قبل رمضان ارتفاع جنوني عرفته الخضر والمواد واسعة الإستهلاك لتختتم اليوم مادة البطاطا المشهد حيث وصل الكيلوغرام الواحد 100 دج ليبقى السؤال مطروحا والجدل قائم عن الأسباب الحقيقة لهذا الغلاء الذي كثيرا ما يرتبط بالسياسة الإقتصادية المنتهجة من قبل حكومة جراد.
آخر الأخبار
- وهران/ واد تليلات ..الافراج عن القائمة المؤقتة لحصة 100سكن اجتماعي بحر الاسبوع المقبل
- وهران..03 الاف وحدة سكنية ستوزع في الفاتح نوفمبر المقبل.
- الفنان حسين بن سميشة يستحضر شخصية “بابا سالم” في عرض مسرحي ضمن تظاهرة CANEX 2024
- بن جامع : الوقت قد حان “للتحرك الحاسم” من قبل مجلس الأمن لوقف العدوان الصـ..هيـ..وني على قطاع غـ…زة.
- رئيس مجلس الرئاسة الليبي يبارك للجزائر نجاح الانتخابات شاكرا لهادورها المهم الداعم لليبيا دوليا
- تعرف على الفئات المعنية بمنحة التضامن وكيفية الإستفادة منها
- والي وهران .. استلام مشروع محطة تحلية مياه البحر مع نهاية السنة
- ناباك 2024..حشيشي يتحدث عن اهمية تحقيق التوازن بين المحروقات والطاقة النظيفة
- جنيف : انعقاد المؤتمر الـ37 الطارئ للاتحاد البرلماني العربي
- تعاون دولي : وزير الطاقة والمناجم يوقع مذكرة تفاهم مع سفيرة الولايات المتحدةالأمريكية بشأن العمل المناخي