تسع جمعات اسقطت نصف الباءات وادخلت العديد من المسؤولين ورجال الاعمال ، الى اروقة العدالة في اطار محاسبة المفسدين ، وفي انتظار الجمعة العاشرة لتحقيق مزيد من المطالب وتلبية مطالب الشعب من اجل الخوض في مرحلة جديد ة تؤسس لمستقبل افضل للجزائر كانت اسمى بداياته ، سلمية الحراك الشعبي ، وتظامن ابناء الوطن في حملات التنظيف و تقديم الطعام وحماية المسيرة بتعاون امني كبير وحماية صنعت فيها رايات الجيش و الشعب خاوة خاوة .

Share.

Leave A Reply