بعد المشاركة في الحراك الشعبي وتعبيره بطريقته الخاصة شانه شان باقي الجزائريين كل عبر على حسب فهمه ومستوى تطلعه وبادواته في الاطار السلمي والمتحضر ، قرر بشير بونوة الطالب الجامعي والمخرج لعديد الاعمال الفنية ، الاتصال بصديق له يدعى بحاري امين الذي كتب كلمات الفيديو التاثيري  التي انتقاها بدقة عالية ، وتم الشىروع في اعداد السيناريو والتصوير الذي استغرق اسبوع كاملا والذي شارك فيه عبد الله العسري ،ليتم التركيب وتقديمه كعمل فني متكامل يضاف الى سلمية هذا الشعب العظيم و تخليدا لمرحلة تحول جذري كتبت بحروف من ذهب .

Share.

Leave A Reply